((قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي
وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ))
الاية 108 سورة يوسف
كتاب التفسير الميسر للقرآن الكريم
المؤلف : جماعة من العلماء
نبذة عن الكتاب :
تفسير متميز كتبه نخبة من العلماء وفق عدة ضوابط، من أهمها:
1- تقديم ما صح من التفسير بالمأثور على غيره.
2- الاقتصار في النقل على القول الصحيح أو الأرجح.
3- إبراز الهداية القرآنية ومقاصد الشريعة الإسلامية من خلال التفسير.
4- كون العبارة مختصرة سهلة، مع بيان معاني الألفاظ الغريبة في أثناء التفسير.
5- كون التفسير بالقدر الذي تتسع له حاشية مصحف المدينة النبوية.
6- وقوف المفسر على المعنى المساوي، وتجنب الزيادة الواردة في آيات أخرى
حتى تفسر في موضعها.
7- إيراد معنى الآية مباشرة دون حاجة إلى الأخبار، إلا ما دعت إليه الضرورة.
8- كون التفسير وفق رواية حفص عن عاصم.
9- تجنب ذكر القراءات ومسائل النحو والإعراب.
10- مراعاة المفسر أن هذا التفسير سيترجم إلى لغات مختلفة.
11- تجنب ذكر المصطلحات التي تتعذر ترجمتها.
12- تفسير كل آية على حده، ولا تعاد ألفاظ النص القرآني في التفسير
إلا لضرورة، ويذكر في بداية تفسير كل آية رقمها.
صور من داخل الكتاب
حسنات لا يعلم عددها الا الله
==&&==&&==&&==&&==&&==
سبحان الله العظيم وبحمده
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد
لا اله الا الله ولا حول ولا قوة الا بالله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
يا رب أغفر وأرحم أمه محمداً مغفرة ورحمة عامة
أستغفر الله الذى لا اله الا هو الحى القيوم وأتوب أليه
يارب لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك ولعظيم سلطانك
لا إلهَ إلاّ اللّهُ وحْـدَهُ لا شَـريكَ لهُ، لهُ المُـلْكُ ولهُ الحَمْـد
وهُوَ على كُلّ شَيءٍ قَدير
عَدَدَ خَلْـقِه ، وَرِضـا نَفْسِـه ، وَزِنَـةَ عَـرْشِـه ، وَمِـدادَ كَلِمـاتِـه
عدد ما كان , وعدد ما يكون , وعدد الحركات والسكون
وعدد ما أحاط به العلم. وأحصاه الكتاب. وخطه القلم
DownLoad
الحجم 23 ميجا بايت
rapid sharemega uploadMedia FIreExTaBiTIFiLeZiDDuHoTFiLeMeGa ShaRe