كعبات مرقه الدجاج ماجي أو غيرها وأخطارها الصحيه
مكعبات الماجى تحتوى على مادة احادى جلوتامات الصوديوم Monosodium Glutamate وتعرف هذة المادة
بـ MSG ويسميها البعض فى امريكا بالسم البطىء !!The Slow Poisoning of America
ويوجد عدة دراسات ذكرت ان استخدام مكعبات المرقة ب انتظام يؤثر ثأثيراً مدمراً على خلايا مخ الأطفال هذا فضلاً على ثأثيرها على الكبد و الكلى للصغار و الكبار من جراء المواد الحافظة بها الماجي وأيضا النكهات للشيبسي .وهى تحتوي على مادة (( أحادي جلوتامات الصوديوم )) وهي تؤثر على البصر بشكل مباشر وتسبب الصداع وداء الشقيقة .. وقد تؤدى ايضا الى الزهامير أو مشاكل أخرى .. نحن في غنى عنها ..
كما أننا لا نعرف على وجه اليقين إن كانت مصنعة من لحوم الدجاج أم من النفايات المتبقية من مصانع لحوم الدجاج المصنع ...
((حيث كشفت دراسة عملية سودانية))قام بها عدد من الباحثين بكلية الصيدلة بجامعة الخرطوم وادارة التنسيق الصحي بوزارة الصحه وبين علوم المختبرات الطبية وعلوم التقانة وجامعة السودان عن الاثار الصحية لمرقة الدجاج والمرقة الرزية بان هنالك علاقة بين مرقة الدجاج وبعض حالات السرطان التي تفشت بصورة كبيرة في الآونة الاخيرة ،حيث يستعملها السودانيون بصورة مستمرة وأشار الفريق الطبي الذي اجري الدراسة وهم د /الفاتح ادريس ود/ عادل محمد حسين ود/ امير محمد سعيد ود/ معتصم ابراهيم والاستاذة رانية محمد المعتصم
الي ان قصة الدراسة بدأت نتيجة لإخطار احد المواطنين من ولاية كردفان وذلك بان عددا كبيرا منهم والذين يأتون للخرطوم لتلقي العلاج اتضح أنهم مصابون بمرض السرطان ، وكان الاستفسار عن نوعية الطعام الذي يتناوله هؤلاء المواطنين وكان الرد بأنه طعام طبيعي ولكنهم ذكروا ان المنطقة تأثرات في فترة سابقة بالجفاف والتصحر حيث أتت اغاثات كثيرة حيث استغلها الناس في طعامهم كما حضر احد الطلاب من الولاية الشمالية وذكر ان السرطان انتشر بصوره كبيرة في المنطقة
وذكر ان اهل المنطقة يستعملون مكعبات مرقة الدجاج بكميات كبيره ومن هنا بدأ البحث.
واوضحت الدراسه بان التجربة بدأت بإحضار ثلاثين فارا تم تقسمها إلي ثلاثة مجمعات في كل مجموعة عشرة فئران حيث أعطيت المجموعة الاولي طعام عادي والثانية طعام عادي معه مكعبات مرقه الدجاج بنسبة 10% أما المجموعة الثالثة أعطيت طعام عادي ومرقة رزية بنسبة 10% ثم تركت المجموعات علي هذا الطعام لمدة 17 أسبوع و 19 يوم
وتمت مراجعة الفئران لتسجيل المواصفات حول وزنها ونشاطها خلال هذه الفترة أن المجموعتين الاخيرتين والذي يحتوي طعامها علي مرقه دجاج
قد زادت زيادة ملحوظة خلال الأسابيع الاولى علي ان نشاطها قل بصورة واضحة وبعد ذلك تناقص وزنها وأصبحت هزيلة كذلك فقد مات فأران من المجموعتين الي جانب ذلك قل عدد المواليد
وأكدت الدراسة ان مرقة الدجاج لها اثار كبيرة في الولادة والحمل اذ انها تقلل عدد المواليد وبعد ذلك تم قتل نصف الفئران لعمل التشريح من الانسجة المختلفة والمخ ولامعاء والكبد والكلي
فقد لوحظ ان هنالك ضمور في مخ الفئران وعدم وجود كلي واضحه للفئران وكذلك حدث تصلب وتفجر واضح في كلي فئران المجموعتين الاخيرتين.
مخاطر مادة " غلوتمات أحادي الصوديوم"
(monosodium glutamate) وتعرف بالاختصار (MSG). وهذه المادة الكيمائية الخطيرة تعتبر "منكه" للطعام ، ونحن نستعملها إما مباشرة وغير مباشرة. فمادة " غلوتمات أحادي الصوديوم" تدخل بصورة رئيسية في تصنيع مرقة الدجاج "ماجي" ، التي لا تستغني عنها ربات المنازل للأسف. كما أن تلك المادة تدخل في تركيب الكثير من الشوربات والوجبات السريعة والمجمدة والخفيفة (الخفيفة مثل رقائق البطاطس وغيرها) التي نأكلها كل يوم.
خطورة مادة " غلوتمات أحادي الصوديوم" أنها تسبب الإدمان والسمنة وتلف الأعصاب والدماغ. تسبب الإدمان لأن أصحاب المطاعم يريدوننا أن نتذوق مأكولاتهم وندمن عليها ونزورهم مرة بعد مرة.
أتدرون ماذا تفعل مادة " غلوتمات أحادي الصوديوم"؟.
أنها تلعب في أعصاب المخ بحيث تقنع عقولنا أن طعم هذا الأكل لذيذ.
الكارثة أن أكثر المطاعم التي تضيف مادة " غلوتمات أحادي الصوديوم" هي مطاعم الوجبات السريعة والمطاعم الصينية. المشكلة أن بعض المطاعم قد لا تضيف مادة " غلوتمات أحادي الصوديوم"، لكنها تستعمل أحيانا مكونات في الأكل تدخل تلك المادة في تركيبها.
مخاطر مادة " غلوتمات أحادي الصوديوم":
1.تؤدي إلى حدوث سمنة مرضية لدى الأفراد.
2.تؤدي إلى أمراض كثيرة على المدى البعيد أبرزها تليف المخ والأعصاب ، لأن هذه المادة الكيمائية لها مفعول شبيه بمفعول المخدر.
الحل:
1.التوقف عن إضافة مادة " غلوتمات أحادي الصوديوم" إلى الأكل ، وخاصة مكعبات مرقة الدجاج ماجي ، فهي مكعبات السم الهاري.
2.تجنب تناول الأطباق التي تحتوي على مادة " غلوتمات أحادي الصوديوم" ويمكن التأكد من العاملين في المطاعم عن الأطباق التي تحتوي على تلك المادة ، وإذا كانوا أجانب فاسألوهم عن (MSG)
أخيرا أترك لكن فرصة الموضوع الذي قرأته ، وقد ترجمته لكن جميعا ، ومن أرادت الرجوع إلى الموضوع بنصه الإنجليزي ، فعليها النقر على الرابط التالي:
MSG - Slowly Poisoning Americaنص الموضوع الإنجليزي مترجما إلى اللغة العربية
مادة " غلوتمات أحادي الصوديوم " : مادة تسمم أمريكا ببطء
كنت أتساءل إن كانت هناك مادة كيمائية حقيقية تسبب ظاهرة السمنة المفرطة ، وكان أحد أصدقائي ، وهو جون إيرب ، يتساءل معي أيضا. كان صديقي هذا يعمل مساعد باحث في جامعة "وترلوو" ، وسبق له أن أمضى سنوات يعمل خلالها مع الحكومة.
وقد حقق صديقي اكتشافا مذهلا أثناء مطالعته للدوريات (المجلات) العلمية، وهو يستعد لتأليف كتاب بعنوان " التسميم البطيء لأمريكا". فقد اكتشف صديقي هذا أن العلماء في المئات من الدراسات حول العالم قد تمكنوا من توليد فئران وجرذان سمينة لاستخدامها في الاختبارات الخاصة بدراسة الحمية والسكري.
ونظرا لأنه لا توجد أصلا فصيلة من الجرذان أو الفئران تتميز بسمنة طبيعية، فقد اضطر العلماء إلى توليدها. وقد تمكن العلماء من جعل تلك القوارض سمينة سمنة مرضية عبر حقنها بمادة كيمائية لحظة ولادتها. وقد حقنت بمادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" (monosodium glutamate)
التي ضاعفت كمية الأنسولين التي يفرزها البنكرياس ، مما أدى إلى حدوث سمنة الجرذان (وربما البشر؟). وأسبغ العلماء على تلك الفصيلة من القوارض السمينة التي ولدوها لقب " الجرذان المعالجة بـغلوتمات أحادي الصوديوم".
ما هي مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم"؟
لقد صدمت أيضا. فقد هرعت إلى مطبخي لكي أتحقق من خزانة المطبخ والثلاجة.
وقد وجدت مادة " غلوتمات أحادي الصوديوم" في كل شيء. موجودة في الشوربة "كامببيل"، ومنتجات "هوستيس دوريتوس"، ورقائق البطاطس ماركة "لييز"، وشعيرية "توب رامن"(شعيرية شبيهه بـ"الإندومي")، وصلصلة الهمبرجر ماركة "بيتي كروكير"، ومرقة البطاطس المهروس "هينز"، والوجبات الجاهزة المجمدة "سوانسون"، وصلصة السلطة "كرافت" ، وخاصة تلك الصلصة المكتوب عليها "صحية وقليلة الدهون". أما الأطعمة التي لم أجد في مكوناتها مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" ، فقد وجدت فيها مادة أخرى أسمها "البروتين النباتي المحلمئ" ( Hydrolyzed Vegetable Protein) وهي ليست سوى تسمية أخرى لمادة "غلوتمات أحادي الصوديوم". وكان أمرا مفجعا أن ترى كم من الأطعمة التي نغذي أطفالنا بها كل يوم مليئة بهذه المادة. فالشركات المصنعة تخبئ مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" تحت مسميات مختلفة لكي تستغفل أولئك الذين يحاولون اكتشافها.
لكن المسألة لم تتوقف عند هذا الحد. فعندما كانت عائلتي تخرج لتناول الأكل ، بدأنا نسأل المطاعم عن أي أصناف قائمة الطعام لا يحتوي على مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم". وقد أقسم الكثير من العاملين وحتى المديرين أنهم لا يضيفون مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم". لكن عندما نطالبهم بإحضار قائمة المكونات التي يقدمونها لك على مضض ، يثبت لنا أن مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" و" البروتين النباتي المحلمئ " موجودتان في كل مكان.
فعلى سبيل المثال ، مطاعم "برجر كنج" ، و" ماكدونالدز" ، و"وينديز"، و"تاكو بيل" ، وكل مطعم ، حتى مطاعم "الجلسات" مثل مطعم "فرايدي"، و"تشيليز"، و"أبلبيز"، و"دينز"، تستعمل مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" بكميات مفرطة.
أما مطعم "كنتاكي" فيبدو أنه أبشع المجرمين: فمادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" تضاف إلى كل طبق دجاج ، وصلصة سلطة ، ومرقة بطاطس مهروسة. ولهذا فلا استغرب إذا كنت أنا أحب أن آكل الطبقة المقرمشة التي على جلد الدجاج، فالخلطة السرية لم تكن سوى مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم".
إذن ، لماذا نجد مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" في كل الأطعمة التي نأكلها ؟ هل هي مادة حافظة أم فيتامين؟
الحقيقة أنها ليست مادة حافظة ولا فيتامين كما يقول صديقي جون. ففي الكتاب الذي ألفه صديقي بعنوان " التسميم البطيء لأمريكا"، ويفضح فيه مصنعي المواد المضافة إلى الطعام، يؤكد أن مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" تضاف إلى الطعام لأنها تسبب الإدمان لجسم الإنسان.
حتى الموقع الدعائي الذي ترعاه مجموعة مصنعي الأغذية التي تؤيد استخدام مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم"
يوضح أن سبب إضافة هؤلاء المصنعين لمادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" يتمثل في تحفيز الناس على الأكل بكثرة. وقد أظهرت دراسة عن المسنين أن الأفراد يأكلون كميات أكثر من الطعام الذي يضاف إليه مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم". تكتل جمعية مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" يقول أن تناول المزيد من الطعام يفيد المسنين،
لكن ماذا يسبب للبقية منا؟
عبارة "وأنا أراهن أنك لن تكتفي بواحدة" ، تكتسب معنى جديدا عندما تتركز مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم".
ولذلك نستغرب لماذا أمريكا تعاني من زيادة الوزن؟ مصنعو مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" يعترفون بأنفسهم أن تلك المادة تسبب الإدمان للأفراد على منتجاتهم. فتلك المادة تجعل الأفراد يختارون منتجات أولئك المصنعين على حساب مصنعين آخرين ، وتجعل الأفراد يأكلون كميات أكثر مما لو لم تضف مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم".
مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" ليست مادة تسبب السمنة كما ثبت علميا ، بل أنها أيضا مادة تسبب الإدمان، فهي مثل النيكوتين (المادة التي تسبب الإدمان في السجائر) للطعام.
ومنذ أن استخدمت مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" لأول مرة في الأطعمة الأمريكية قبل خمسين عاما مضت ، فقد صارت تستخدم بجرعات هائلة في إعداد الوجبات الجاهزة ، والشوربات، والمأكولات الخفيفة ، والوجبات السريعة التي تغرينا بتناولها كل يوم.
أما "إدارة الغذاء والدواء الأمريكية" فلم تضع قيودا على كميات إضافة مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" في الطعام. فهذه الإدارة تزعم أن تلك المادة لا ضرر في أكلها مهما كان المقدار.
لكن كيف يزعمون أنه لا ضرر من تلك المادة في حين أن هناك مئات من الدراسات العلمية التي تحمل عناوين كتلك الواردة أدناه؟
نعم ، تاريخ الدراسة الأخيرة لم يكن خطأ مطبعيا ، فقد أجريت الدراسة عام 1978م. إذ أدرك وسط الأبحاث الطبية و"مصنعو" الأغذية التأثيرات الجانبية لمادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" منذ عقود من الزمن.
كما أن هناك العديد من الدراسات الواردة في كتاب جون إيرب تشير إلى علاقة مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" في حدوث مرض السكري ، والشقيقة والصداع، ومرض التوحد ، وأعراض "فرط الحركة وقلة الانتباه" (Attention-Deficit Hyperactivity Disorder) ، بل أن المادة لها علاقة في التسبب بحدوث خرف الشيخوخة (الزهايمر).
لكن ماذا يمكن أن نفعل لمنع مصنعي الأغذية من ضخ مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" التي تسبب السمنة والإدمان في أغذيتنا ومن التسبب في "وباء السمنة" الذي نشهده الآن؟
وحتى وأنت تقرأ هذا الموضوع ، فإن الرئيس جورج بوش والشركات الداعمة له يسعون إلى طرح قانون على الكونجرس الأمريكي. ويحمل هذا القانون اسم "قانون المسؤولية الشخصية عند تناول الطعام" ويعرف القانون أيضا بلقب " قانون البرجر بالجبن" ، فهذا القانون الكاسح سيمنع الأفراد من رفع دعاوى على مصنعي الأغذية ، وبائعيها ، وموزعيها. حتى لو اتضح أنهم يضيفون عمدا مادة كيمائية مسببة للإدمان إلى أطعمتهم.
وقد ُعجل بإرسال وثيقة القانون إلى مجلس النواب (الأمريكي) ، ومن سيتم مصادقته من قبل مجلس الشيوخ. ومن المهم أن يسعى بوش والشركات الداعمة له إلى إقرار القانون قبل أن تتناوله وسائل الإعلام وتكشف للجميع أضرار مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" ، وهي المادة التي تشبه "النيكوتين" وتضاف عمدا إلى الطعام.
وقد ذهب جون إيرب قبل أشهر بكتابه وهمومه إلى أحد أرفع المسئولين الصحيين الحكوميين في كندا. وقد صارحه المسئول وهو في مكتبه الحكومي قائلا: "بالتأكيد أعلم أضرار مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" ، ولا أود أن أتناولها ". لكن هذا المسئول الحكومي الرفيع رفض أن يطلع الناس بما يعرف.
وحتى وسائل الإعلام الكبرى لا تريد أن تخبر الناس، خشية الدخول في قضايا قانونية مع المعلنين. فيبدو أن التبعات على قطاع مطاعم الوجبات السريعة ستضر بأربحها.
إذن، ماذا نفعل ؟
لقد أسهم مصنعو الأغذية والمطاعم في إصابتنا بالإدمان على منتجاتهم لسنوات ، ونحن الآن ندفع ثمن ذلك.
ويجب أن لا يبتلى أطفالنا بسبب السمنة التي تسببها تلك المادة المضافة المسببة للإدمان.
لكن ماذا يمكنني أن أفعل إزاء ذلك؟ أنا مجرد صوت واحد ، ماذا يمكنني أن أفعل لمنع تسميم أطفالنا ، في الوقت الذي يتكفل أشخاص مثل بوش (-----) بالحماية المالية للقطاع الذي يسممنا.
أنا لوحدي أحاول أن أفعل شيئا.
أنا أقوم بنشر هذا الموضوع لكي تتعرفون على الحقيقة التي لا يريد السياسيون الذين تستعبدهم الشركات ولا وسائل الإعلام أن يخبروكم بها.
إن الطريقة المثلى التي تستطيع بها أن تنقذ نفسك وأطفالك من هذا الوباء هي أنتنشر هذا الخبر للجميع. فإذا حالفنا الحظ، فإن الرسالة ستعمم حول العالم قبل أن يتمكن بوش(-----) من إقرار القانون الذي يحمي أولئك الذين يسمموننا.
وقد استفاد قطاع الأغذية كثيرا من قطاع التبغ.
تخيل لو أن شركات التبغ الكبرى كان لديها قانون مثل ذلك قبل أن ينبه أحدهم إلى مخاطر النيكوتين؟
نبهوا الناس عن مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم".
إذا كنت من أولئك القلة الذين لا يزالون يعتقدون بفائدة مادة "غلوتمات أحادي الصوديوم" ، ولا تصدق ما يؤكده جون إيرب ، فابحث عن الحقيقة بنفسك. اذهب إلى "مكتبة الطب الوطنية" (the National Library of Medicine) وطالع موقعها على شبكة الانترنت (PubMed Home) ،
ثم ادخل كلمة "سمين ومادة غلوتمات أحادي الصوديوم" ، واقرأ بعضا من 115 دراسة طبية تظهر أمامك في الشاشة.
لا نريد أن نكون جرذان في تجربة علمية ضخمة ، ولا نوافق على أطعمة تجعلنا أمة من الخراف السمينة المتبلدة المدمنة التي تنتظر جزارها.
منقول